الرئيسية
أحدث الصور
الوكراوي الخميس مارس 26, 2009 9:01 amبسم الله الرحمن الرحيم..
تم إشهار النادي رسمياً عام 1967 ميلادي بعد موافقة اللجنة الرياضية العليا على ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل 15 في ذلك التاريخ
وتم ذلك بعد ان تم دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور " الريان الجديد" تحت اسم نادي شباب الريان الرياضي ولكن في حقيقة الامر فان فكرة تأسيس نادي الريان قد برزت منذ وقت طويل ، وكان تأسيسه حلم راود العديد من أبناء منطقة الريان لما كان يتمتع به شباب هذه المنطقه من مهارات وامكانيات رياضية عالية وكان حب اشتراكهم في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية في ذلك الوقت أمل داعب كل خيال فيهم
كانت اجتماعات أبناء المنطقة تتم بصورة شبه دائمة لوضع اساس إشهار نادي تتوفر له كل مقومات النجاح وكل أسباب القوة ليستطيع أبناءه من خلاله تحقيق العديد من البطولات وقد بدءوا بالفعل بممارسة تعاونهم الايجابي من خلال المباريات الصيفية للمدارس حيث تمكنوا من إحراز العديد من البطولات في لعبة كرة القدم .
لم تتم المناقشات والداولات كثيراً بين ابناء الريان القديم وابناء الريان الجديد فقد كانت الرقبه متساوية ولذلك التقى الأثنان في الهدف الكبير والحلم المنشود وتشكيل اول مجلس إدارة لنادي شباب الريان عام 1967 ومنها بدأ نادي الريان الرياضي مسيرته الرياضية وقام بدوره كاملاً في تريسيخ مبادىء رياضة أصيلة وحقق العديد من الإنجازات وحصد الكثير من البطولات و بخاصة في عروس البطولات " كرة القدم " واستطاع ان يحتكر بطولات كرة اليد بجميع درجاتها كما أنه نافس على بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة و العاب القوى وتنس الطاولة بالإضافة إلى الأنشطة الثقافية والفنية الأخرى و قد كان الاهتمام كبيراً جداً منذ السنوات الأولى لتأسيسه بالجانب الثقافي لإيمانهم العميق بالدور الكبير و المؤثر لهذا الجانب الهام بحياة الافراد والمجتمعات ، ولذلك فقد كان تأسيس المكتبة من الأعمال التي حرص عليها النادي حيث جلب لها العديد من الكتب والمراجع في شتى المجالات الثقافية كما حرص على تزويد المكتبة بالدوريات المحلية والخارجية حتى يسير بناء العقول جانباً إلى جانب مع بناء الابدان ، وقد اصدر النادي "صوت الريان " لتكون بذلك أول مجلة تصدر من الأندية القطرية تحكي احداث موسم كامل بالصور والأرقام وقد تلقف الوسط الرياضي هذه المجلة بالترحيب وكانت من انجازات النادي للموسم المذكور ، هذا وقد حرص النادي على إقامة الندوات والمحاضرات والقاءآت المستمرة حتى يفتح المجال امام ابنائه ليستفيدوا من خبرات الآخرين وليتمكنوا من تبادل الافكار والآراء في جو ديمقراطي تسوده المحبة ويكتنفه الوئآم .
ومثلما كان للنادي دوراً بارزاً في المجالين الرياضي والثقافي فله دور بارز أيضاً في المجال الإجتماعي فكثيراً ما كانت الحفلات السنوية التي يقيمها النادي تجمعاً خيراً للآباء والأبناء في محيط النادي وقد حرص النادي على توطيد العلاقة الطيبة بين شبابه وشباب الاندية الأخرى في الداخل والخارج .
كما أن معسكرات العمل و الرحلات الداخلية التي يقيمها النادي بين الحين والآخر لها من اشد ما يحرص عليه في تمكين الأبناء من الاعتماد على النفس وقد فتح النادي ابوابه للمؤسسات المحلية في منطقة الريان لإقامة ندوات والإجتماعات داخل قاعة النادي
تم إشهار النادي رسمياً عام 1967 ميلادي بعد موافقة اللجنة الرياضية العليا على ضمه للأندية القطرية تحت مسلسل 15 في ذلك التاريخ
وتم ذلك بعد ان تم دمج فريق الريان القديم مع فريق النسور " الريان الجديد" تحت اسم نادي شباب الريان الرياضي ولكن في حقيقة الامر فان فكرة تأسيس نادي الريان قد برزت منذ وقت طويل ، وكان تأسيسه حلم راود العديد من أبناء منطقة الريان لما كان يتمتع به شباب هذه المنطقه من مهارات وامكانيات رياضية عالية وكان حب اشتراكهم في البطولات الرسمية لمنافسة الأندية في ذلك الوقت أمل داعب كل خيال فيهم
كانت اجتماعات أبناء المنطقة تتم بصورة شبه دائمة لوضع اساس إشهار نادي تتوفر له كل مقومات النجاح وكل أسباب القوة ليستطيع أبناءه من خلاله تحقيق العديد من البطولات وقد بدءوا بالفعل بممارسة تعاونهم الايجابي من خلال المباريات الصيفية للمدارس حيث تمكنوا من إحراز العديد من البطولات في لعبة كرة القدم .
لم تتم المناقشات والداولات كثيراً بين ابناء الريان القديم وابناء الريان الجديد فقد كانت الرقبه متساوية ولذلك التقى الأثنان في الهدف الكبير والحلم المنشود وتشكيل اول مجلس إدارة لنادي شباب الريان عام 1967 ومنها بدأ نادي الريان الرياضي مسيرته الرياضية وقام بدوره كاملاً في تريسيخ مبادىء رياضة أصيلة وحقق العديد من الإنجازات وحصد الكثير من البطولات و بخاصة في عروس البطولات " كرة القدم " واستطاع ان يحتكر بطولات كرة اليد بجميع درجاتها كما أنه نافس على بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة و العاب القوى وتنس الطاولة بالإضافة إلى الأنشطة الثقافية والفنية الأخرى و قد كان الاهتمام كبيراً جداً منذ السنوات الأولى لتأسيسه بالجانب الثقافي لإيمانهم العميق بالدور الكبير و المؤثر لهذا الجانب الهام بحياة الافراد والمجتمعات ، ولذلك فقد كان تأسيس المكتبة من الأعمال التي حرص عليها النادي حيث جلب لها العديد من الكتب والمراجع في شتى المجالات الثقافية كما حرص على تزويد المكتبة بالدوريات المحلية والخارجية حتى يسير بناء العقول جانباً إلى جانب مع بناء الابدان ، وقد اصدر النادي "صوت الريان " لتكون بذلك أول مجلة تصدر من الأندية القطرية تحكي احداث موسم كامل بالصور والأرقام وقد تلقف الوسط الرياضي هذه المجلة بالترحيب وكانت من انجازات النادي للموسم المذكور ، هذا وقد حرص النادي على إقامة الندوات والمحاضرات والقاءآت المستمرة حتى يفتح المجال امام ابنائه ليستفيدوا من خبرات الآخرين وليتمكنوا من تبادل الافكار والآراء في جو ديمقراطي تسوده المحبة ويكتنفه الوئآم .
ومثلما كان للنادي دوراً بارزاً في المجالين الرياضي والثقافي فله دور بارز أيضاً في المجال الإجتماعي فكثيراً ما كانت الحفلات السنوية التي يقيمها النادي تجمعاً خيراً للآباء والأبناء في محيط النادي وقد حرص النادي على توطيد العلاقة الطيبة بين شبابه وشباب الاندية الأخرى في الداخل والخارج .
كما أن معسكرات العمل و الرحلات الداخلية التي يقيمها النادي بين الحين والآخر لها من اشد ما يحرص عليه في تمكين الأبناء من الاعتماد على النفس وقد فتح النادي ابوابه للمؤسسات المحلية في منطقة الريان لإقامة ندوات والإجتماعات داخل قاعة النادي
