الرئيسية
أحدث الصور
عبدالرحمن صالح السبت أبريل 04, 2009 11:28 amكما نعلم فان هناك عدة طرق للتحدث عن الارواح كالكتابة التلقائية او الرسم التلقائي او استخدام لوح الويجا...وهذه طرق يستحدمها الكثيرون اما في هذا المقال فسوف احاول شرح اشهر طريقة وهي جلسة الاستحضار الروحي حيث يستخدم وسيط لجعل الروح تتجسد فيراها الجميع ويكلمها وهي من اصعب الطرق ولا يقوم بها سوى المحترفون...
وفي هذا المقال سوف نناقش عدة امور وهي:
1- شروط نجاح الجلسة
2-الصعوبات
3- تفصيل وشرح ما يحدث عند تجسد الروح..
كما نعلم جميعا فان العالم الاخر عالم حقيقي, من رتبة اهتزاز تعلو على تلك التي يتردد ضمنها عالمنا وان اردنا ان نلتقي مع شخص من العالم الاخر فضرورة الالتقاء تقضي منا ان نرفع رتبة طاقتناا (وهذا يحدث اما عن طريق التامل او تمارين الطاقة وهي كثيرة) ومنهم تخفيض طاقتهم الروحية...
وهنا نلحظ فرقا كبيرا بالجهدين اذ ان جهدنا يتطلب نوعا من التسامي اما جهدهم فهو انحدار في حالتهم...
وهناك هدة شروط لنجاح هذه العملية وهي :
اولا: وجود وسيط الارواح كشرط اساسي لحدوث الجلسة, ووسيط الارواح شخص له طاقة عالية..وهو الاداة التي تستعملها الروح لتحدثنا فالروح تستلبسه وتستخدم جسده للحديث معنا...ويستوجب ذلك وقوع الوسيط بغيبوبة ليتيح الفرصة لزحزحة المقابل الاثيري (وهو غطاء من طاقة ان امكننا القول يحيط بالجسد وايضا يسمى بانه جزء من الهالة المحيطة بنا) وهنا توجد بعض الصعوبات كصعوبة ايقاع الوسيط بغيبوبة او صعوبة اختراق الهالة.
ثانيا: الظلام او الضوء الضعيف لان الضوء قد يوذي الروح المتجسدة او الوسيط..
ثالثا: التوافق والانسجام وهو من الامور الضرورية وافضل ما يساعد على ذلك الصلاة الجماعية او او الموسيقى الهادئة
الصعوبات التي تعترض الجلسة:
1- صعوبة سحب مادة الاكتوبلازما من الوسيط, وهي المادة التي تعتمد عليها الروح للتجسد..
2- صعوبة ابعاد الارواح الشريرة...
3- صعوبة القضاء على الخوف لدى المتواجدين فالخوف يشكل نوعا من العازل اللا شعوري الذي قد يؤثر سلبا ويؤدي لفشل الجلسة..
4- صعوبة ابعاد الموجات الفكرية المعاكسة: فقد لا يصل البعض الى نتيجة ما لانهم يبعثون طاقة سلبية تجعل من المستحيل على اولئك الذين في الجانب الاخر ان يحضروا وذلك لان طاقات الشخصين تتصادم وتفسد الظروف اللازم توافرها...والسبب هنا كون البعض يملك مشاعر سلبية كالخوف او عدم الايمان...الخ...والحل هو استخدام الموسيقى او الصلاة الجماعية..
ماذا يحدث حين تجسد الارواح؟؟
اولا:هنا يسيطر على الوسيط عقله الباطن ثم روحه المتجسدة التي قد تتداخل في العالم الروحي وتنشئ معه صلات تلباثية...اي تخاطرية...
ثانيا: يصبح جيم الوسيط كله محكوما بروح غير متجسدة تقوم بزحزحة للمقابل الاثيري وتحل محلها..
ثالثا: المرحلة الثالثة هي مرحلة الاستحواذ الخارجي..او المس... والاتصال بكائنات غير متجسدة وهذه المرحلة تهم الراغبين في الاتصال الروحي..وهذه الظاهرة لا يمكن تحليلها الا ببقاء الوعي بعد الموت وبامكان نشوء صلات بين وعي المنتقلين والوسيط..
رابعا: ان التجسد يتم عن طريق مادة تدعى الاكتوبلازما وهذه المادة موجودة في جسمنا...
لقد تم تحليل هذه المادة ووجد انها مكونة من كلوريد الصوديوم وفوسفات الكالسيوم.. ويمثل الاكتوبلازما الطريقة المالوفة للتجسد حيث يقوم فريق الارواح بسحب هذه المادة من جسم الوسيط في الظلام لان الضوء يؤذيها..وفي حال ظهور الضوء لا يمكن اخراجها وتعود فورا لجسد الوسيط وتفشل الجلسة...
وينبعث الاكتوبلازما من الانف او الفم او مسامات البشرة ويكون انبعاثها بشكل ضبابي ثم تبدا بالتشكل والتماسك فتاخذ شكل قماش خفيف ثم تبدا بالتشكل كجسد انسان
وفي هذا المقال سوف نناقش عدة امور وهي:
1- شروط نجاح الجلسة
2-الصعوبات
3- تفصيل وشرح ما يحدث عند تجسد الروح..
كما نعلم جميعا فان العالم الاخر عالم حقيقي, من رتبة اهتزاز تعلو على تلك التي يتردد ضمنها عالمنا وان اردنا ان نلتقي مع شخص من العالم الاخر فضرورة الالتقاء تقضي منا ان نرفع رتبة طاقتناا (وهذا يحدث اما عن طريق التامل او تمارين الطاقة وهي كثيرة) ومنهم تخفيض طاقتهم الروحية...
وهنا نلحظ فرقا كبيرا بالجهدين اذ ان جهدنا يتطلب نوعا من التسامي اما جهدهم فهو انحدار في حالتهم...
وهناك هدة شروط لنجاح هذه العملية وهي :
اولا: وجود وسيط الارواح كشرط اساسي لحدوث الجلسة, ووسيط الارواح شخص له طاقة عالية..وهو الاداة التي تستعملها الروح لتحدثنا فالروح تستلبسه وتستخدم جسده للحديث معنا...ويستوجب ذلك وقوع الوسيط بغيبوبة ليتيح الفرصة لزحزحة المقابل الاثيري (وهو غطاء من طاقة ان امكننا القول يحيط بالجسد وايضا يسمى بانه جزء من الهالة المحيطة بنا) وهنا توجد بعض الصعوبات كصعوبة ايقاع الوسيط بغيبوبة او صعوبة اختراق الهالة.
ثانيا: الظلام او الضوء الضعيف لان الضوء قد يوذي الروح المتجسدة او الوسيط..
ثالثا: التوافق والانسجام وهو من الامور الضرورية وافضل ما يساعد على ذلك الصلاة الجماعية او او الموسيقى الهادئة
الصعوبات التي تعترض الجلسة:
1- صعوبة سحب مادة الاكتوبلازما من الوسيط, وهي المادة التي تعتمد عليها الروح للتجسد..
2- صعوبة ابعاد الارواح الشريرة...
3- صعوبة القضاء على الخوف لدى المتواجدين فالخوف يشكل نوعا من العازل اللا شعوري الذي قد يؤثر سلبا ويؤدي لفشل الجلسة..
4- صعوبة ابعاد الموجات الفكرية المعاكسة: فقد لا يصل البعض الى نتيجة ما لانهم يبعثون طاقة سلبية تجعل من المستحيل على اولئك الذين في الجانب الاخر ان يحضروا وذلك لان طاقات الشخصين تتصادم وتفسد الظروف اللازم توافرها...والسبب هنا كون البعض يملك مشاعر سلبية كالخوف او عدم الايمان...الخ...والحل هو استخدام الموسيقى او الصلاة الجماعية..
ماذا يحدث حين تجسد الارواح؟؟
اولا:هنا يسيطر على الوسيط عقله الباطن ثم روحه المتجسدة التي قد تتداخل في العالم الروحي وتنشئ معه صلات تلباثية...اي تخاطرية...
ثانيا: يصبح جيم الوسيط كله محكوما بروح غير متجسدة تقوم بزحزحة للمقابل الاثيري وتحل محلها..
ثالثا: المرحلة الثالثة هي مرحلة الاستحواذ الخارجي..او المس... والاتصال بكائنات غير متجسدة وهذه المرحلة تهم الراغبين في الاتصال الروحي..وهذه الظاهرة لا يمكن تحليلها الا ببقاء الوعي بعد الموت وبامكان نشوء صلات بين وعي المنتقلين والوسيط..
رابعا: ان التجسد يتم عن طريق مادة تدعى الاكتوبلازما وهذه المادة موجودة في جسمنا...
لقد تم تحليل هذه المادة ووجد انها مكونة من كلوريد الصوديوم وفوسفات الكالسيوم.. ويمثل الاكتوبلازما الطريقة المالوفة للتجسد حيث يقوم فريق الارواح بسحب هذه المادة من جسم الوسيط في الظلام لان الضوء يؤذيها..وفي حال ظهور الضوء لا يمكن اخراجها وتعود فورا لجسد الوسيط وتفشل الجلسة...
وينبعث الاكتوبلازما من الانف او الفم او مسامات البشرة ويكون انبعاثها بشكل ضبابي ثم تبدا بالتشكل والتماسك فتاخذ شكل قماش خفيف ثم تبدا بالتشكل كجسد انسان