grade27

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصف الثاني الإعدادي 7


    قصة حياة هتلر الجزء السابع

    avatar
    عبدالرحمن صالح


    قصة حياة هتلر الجزء السابع Empty قصة حياة هتلر الجزء السابع

    مُساهمة  عبدالرحمن صالح السبت أبريل 04, 2009 10:06 am

    " . . . جئت أخيرا إلى الإتهام بإنّني كان لا بدّ أن أتّخذ هذه الخطوة. . . هي كانت الأكثر العزيمة الحاسمة من حياتي. من هنا كان هناك ويمكن أن يكون لا يعود "

    إنضمّ أدولف هتلر إلى لجنة حزب العمّال الألمان (آربيتربارتي ألمان أو يوقع) وهكذا سياسة داخلة.

    الحزب النازي مشكّل

    أدولف هتلر ما حمل شغل منتظم وماعدا وقته في الحرب العالمية الأولى، قاد أسلوب حياة بطيء، من أيامه المراهقة الكئيبة في لينز إلى السنوات صرفت في التسيّب والفاقة في فينا. لكن بعد الإنتماء إلى حزب العمّال الألمان في 1919 في عمر ثلاثون، بدأ هتلر جهد مسعور فورا لجعله ينجح.

    تضمّن حزب العمّال الألمان بشكل رئيسي لجنة تنفيذية التي كان عندها سبعة أعضاء، بضمن ذلك هتلر. لجلب الأعضاء الجدّد هتلر هيّأ الدعوات التي أعطت كلّ عضو لجنة إلى الأصدقاء يطلب منهم حضور إجتماع علني الحزب الشهري، لكن بضعة جاء.

    القادمة حاولوا إمتلاك الدعوات طبع في مخزن ثابت. بضعة ناس جاؤوا.

    ثمّ وضعوا إعلانا في صحيفة لاسامية في ميونخ وفي إصرار هتلر، حرّك الإجتماع العلني إلى قبو بيرة الذي يحمل حوالي مائة. أعضاء اللجنة الآخرين كانوا قلقون هم لربّما يكون له مشكلة التي تملأ المكان، لكن فقط أكثر من مائة ظهر في الإجتماع مسك بأكتوبر/تشرين الأول 16, 1919.

    هتلر حدّد لكي يكون المتكلم الثاني في هذا الإجتماع. هو كان سيصبح مرّته الأولى كما عرضت متكلما، على الرغم من تخوف بعض أعضاء اللجنة الذين شكّوا في قدرة هتلر في هذا الوقت.

    لكن عندما هتلر حصل على ما يقارب يتكلّم، أدهش كلّ شخص بعاطفي جدا، إسلوب هستيري قرب أحيانا إلقاء خطاب. لهتلر، هو كان لحظة مهمة في مهنته السياسية الصغيرة. وصف المشهد في مين كامبف:

    " تكلّمت لمدة ثلاثون دقيقة، والذي قبل أن شعرت ببساطة ضمني، بدون في أية حال يعرفه، أثبت الآن بالحقيقة: أنا يمكن أن أتكلّم! بعد ثلاثون دقيقة التي الناس في الغرفة الصغيرة كانت تكهرب والحماس أبدت أولا بالحقيقة بأنّ إستئنافي إلى التضحية الذاتية تلك الهدية أدّت إلى تبرّع ثلاثمائة علامة "

    المال كان يستعمل لشراء إعلان أكثر ويطبع أوراق الإعلانات. عرض حزب العمّال الألمان هتلر الآن كالجاذبية الرئيسية في إجتماعاتها. في خطاباته هتلر سيّج ضدّ معاهدة فرساي وسلّم شتائم لاسامية، يلوم اليهود على مشاكل ألمانيا. الحضور متزايد ببطئ، عدّ في المئات.

    هتلر ترأّس دعاية الحزب في أوائل 1920، وجنّد شباب هو أيضا عرف في الجيش. هو سوعد في جهود تجنيده بجيش النّقيب إيرنست آر Ö hm، عضو حزب جديد، الذي يلعب دور حيوي في إرتفاع هتلر النهائي للتشغيل.

    في ميونخ، كان هناك العديد من الجنود الغير متلائمين المعزولين والجنود السابق بعطش للمغامرة وكره للسلام أوجدا بمعاهدة فرساي والجمهورية الديمقراطية الناتجة. إنتموا إلى حزب العمّال الألمان في الأعداد المتزايدة.

    كان هناك العديد من المجموعات السياسية الأخرى تبحث عن الأعضاء، لكن لا شيئ أكثر نجاحا من الماركسيين. وجد الخوف الأصيل هناك قد يكون ثورة شيوعية واسعة الإنتشار في ألمانيا مثل الثورة الروسية. شارك هتلر ماركسية مع اليهود وهكذا شتمه.

    فهم أيضا كيف عارض حزب سياسي مباشرة إلى ثورة شيوعية ممكنة يمكن أن تلعب على مخاوف العديد من الألمان ويحصل على التأييد.

    في فبراير/شباط 1920، حثّ هتلر حزب العمّال الألمان إلى عوائق إجتماعه الجماهيري الأول. قابل معارضة قوية من قيادة أعضاء الحزب التي إعتقدت بأنّها كانت غير ناضج ويخشى هي قد تعرقل من قبل الماركسيين. هتلر ما كان عنده خوف العرقلة. في الحقيقة رحّب به، يعرف بأنّه يجلب حزبه سمعة سيّئة معاداة ماركسية. هو حتى زيّن القاعة في أحمر لتهيّج الماركسيين.

    في فبراير/شباط 24, 1920، هتلر أثير متى دخل قاعة الإجتماع الكبيرة في ميونخ ورأت ألفين شخص تنتظر، بضمن ذلك عدد كبير من الشيوعيين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 1:16 am