grade27

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصف الثاني الإعدادي 7


    قصة حياة هتلر الجزء الثاني

    avatar
    عبدالرحمن صالح


    قصة حياة هتلر الجزء الثاني Empty قصة حياة هتلر الجزء الثاني

    مُساهمة  عبدالرحمن صالح السبت أبريل 04, 2009 10:00 am

    إعتقدت بأنّ عندما أبي رأى ما تقدّم ضئيل أنا كنت أجعل في [مدرسة تقنية] هو يتركني أكرّس نفسي إلى السعادة حلمت به " - وضّح هتلر في مين كامبف.

    كان هناك حجج متكرّرة في البيت بين هتلر صغير وأبوه على إختيار مهنته. إلى الأبّ الإستبدادي المتدبّر التقليدي، فكرة إبنه الذي يصبح فنانا بدا مضحك جدا.

    لكن في المخطط الكبير للأشياء، كما أدولف صغير رآه، صرفت فكرة مهنة الجلوس في مكتب يعمل العمل الكتابي المملّة طوال اليوم موظف حكومي كان مروّع جدا. حلم يصبح فنانا بدا لكي يكون الجواب إلى كلّ مشاكل وقته الحاضر.

    لكن أبّاه العنيد رفض الإستماع. وبدأ لذا كفاح مرّ بين الأبّ والإبن.

    بدأ هتلر سنته الثانية في المدرسة العليا كالولد الأكبر سنا في صنفه منذ هو كان قد أبعد. هذا أعطاه الفائدة على الأولاد الآخرين. مرة أخرى أصبح رئيس عصابة صغير وحتى قاد الأولاد في الألعاب afterschool لرعاة البقر والهنود، يصبح شاتيراند كبير السن. إستطاع تحسين الدرجات في سنته الثانية، لكن ما زال رياضيات فاشلة.

    ظهر الإهتمام الآخر ذو أهمية كبيرة على السطح في هذا الوقت، قومية ألمانية.

    منطقة النمسا حيث أنّ هتلر كبر قريبة من الحدود الألمانية. العديد من النمساويين على طول الحدود إعتبروا بأنّ أنفسهم لكي يكونوا نمساويين ألمان. بالرغم من أنّهم كانوا مواضيع النمساوي هابسبيرغ حكم ملكي وإمبراطوريته المتعدّدة الثقافات، أبدوا الولاء إلى البيت الإمبراطوري الألماني لهوهينزوليرن وقيصره.

    تحديا للحكم الملكي النمساوي، أدولف هتلر وأصدقائه الصغار حبّا إستعمال التحية الألمانية , " هيل ," ويغنّي النشيد الألماني " ديوتشلاند وبير اليس ," بدلا من النشيد الإمبراطوري النمساوي.

    أبّ هتلر عمل كوكيل عادات إمبراطوري نمساوي وأبدى ولاء بشكل مستمر إلى حكم ملكي هابسبيرغ، ربما غير الذي يشجّع إبنه الصغير العاصي بمعرفة مسبّقة لإعطاء ولائه إلى قيصر الألماني.

    كان هناك أيضا معلّم تأريخ في المدرسة، الدّكتور ليوبولد بي Ö tsch، الذي مسّ خيال هتلر بإثارة حكايات مجد الشخصيات الألمانية مثل بيسمارك وفردريك الكبير. لهتلر صغير، أصبحت قومية ألمانية هوس بسرعة.

    يضيف إلى كلّ هذا، كان إهتماما جديدا آخرا، أوبرات الملحن الألماني ريتشارد واجنير. رأى هتلر أوبراه الأولى في عمر إثنا عشر وأسر فورا بموسيقاه الألمانية، أساطير وثنية، حكايات الملوك والفرسان القدماء وكفاحهم المجيدة ضدّ الأعداء المكروهين.

    لكن الآن، لهتلر صغير، الكفاح مع أبّيه كان على وشك أن يجيء إلى نهاية مفاجئة. في يناير/كانون الثّاني 1903، مات أبّ هتلر فجأة نزف رئة، يترك إبنه بعمر ثلاثة عشر سنة كرئيس عائلة هتلر.

    أبّ هتلر يموت

    في بلدة ليوندنج، النمسا، في الصباح الشديد البرودة للسّبت، يناير/كانون الثّاني 3, 1903, الويس هتلر، 65، خرج للتنره، إيقاف في حانة مفضّلة حيث جلس وسأل عن قدح نبيذ. إنهار قبل النبيذ جلب إليه ومات خلال دقائق من نزف رئة. هو ما كان الأول الواحد عانى.

    أدولف الصغير، الآن 13، توقّف وبكى متى رأى جسم أبّيه عرض. قدّاس جنازة أبوه في الكنيسة الصغيرة في ليوندنج حضرت حسنا. صحيفة في مكان قريب لينز نشرت نعيا الذي تضمّن الجملة التالية: " الكلمات القاسية التي سقطت من شفاهه أحيانا لا تستطيع أن تكذب القلب الدافئ الذي ضرب تحت الخارج القاسي "

    لأدولف، لن يكون هناك كلمات قاسية أكثر ولا مجادلة أكثر مع أبّيه، خصوصا على إختيار مهنته. أصرّ أبّ هتلر أدولف يصبح موظف حكومي يحبّ نفسه. هتلر الصغير، على أية حال، كان عنده يحلم بيصبح فنانا عظيما. الآن هتلر كان خالي من الكلمات الصارمة والسلطة المستبدة من أبّيه. في الحقيقة، أدولف صغير كان الآن الرئيس الذكر للعائلة، موقع بعض الأهمية في تلك الأيام.

    ماليا، ترك أبّاه عائلة مجهّزة هتلر الجيّدة جدا لـ. إستلمت أمّ هتلر نصف راتب تقاعدي زوجها الشهري، زائدا موت يستفيد. إستلم أدولف كمية صغيرة كلّ شهر، زائدا ميراث صغير. إمتلكت العائلة بيت أيضا في ليوندنج الذي كان قد دفع ثمن في الغالب نقدا.

    للراحة، ذهب هتلر صغير للعيش في مأوى أولاد في لينز أين كان يحضر المدرسة العليا التقنية. هذا وفّره الصحيفة اليومية الطويلة تسافر من ليوندنج. في عطل نهاية إسبوع، عاد للبيت إلى أمّه.

    هتلر تذكّر من قبل الإمرأة التي أدارت المأوى كولد صعب عصبي، الذي قضى أغلب قراءة ورسم وقته. بالرغم من أن هتلر أحبّ قراءة، هو كان طالبا كسلانا وغير تعاوني في المدرسة.

    في الخريف 1903، عندما عاد إلى المدرسة بعد العطلة الصيفية، أشياء ساءت. سويّة مع درجاته السيّئة في الرياضيات والفرنسية، تصرّف هتلر بشكل سيّء، يعرف بأنّه كان من المحتمل أن يفشل. بدون تهديد الإنضباط في البيت وإهتمام أبدى من قبل معلّميه، أدّى هتلر المزح والنكات العملية هدّفا نحو المعلمين كره كثيرا الآن.

    بين ألاعيب هتلر - يعطي مضادة، إهانة، أجوبة مجدالة إلى الأسئلة التي أزعجت المعلّم وأبهجت الأولاد الآخرين الذين صفّقوا له أحيانا. مع أولئك الأولاد، أطلق الصراصير أيضا في قاعة الدروس، رتّب ثانية الأثاث، ونظّمت تشويشا في قاعة الدروس بعمل نقيض الذي المعلّم قال.

    بعد سنوات، حتّى أثناء إف Ü hrer، هتلر حبّ الإنشغال بمزح تلميذه ويتذكّرهم بالتفصيل إلى جنرالاته الكبار في وسط شنّ حرب عالمية.

    هو كان فقط معلّم تأريخ هتلر، الدّكتور ليوبولد بي Ö tsch، وحكاياته من الألمان البطوليين من العصور الغابرة التي أبقت إهتمامه وكسبت إحترامه. من قبل مراهقيه المبكّرين، هتلر كان عنده إهتماما حادا في القومية الألمانية سويّة مع إهتمام كبير في الفنّ والهندسة المعمارية.

    وضع هتلر الصغير كلّ آماله في حلم تصبح فنانا عظيما، خصوصا كما فرصه في المدرسة العليا نمت مخفّتا. البعض من المعلمون كانوا أيضا متلهفون ليرون هتلر مرمية من المدرسة بسبب المشكلة سبّب.

    تذكّر معلّم واحد هتلر صغير لاحقا كواحد الذي " . . . ردّت بعداوة illconcealed إلى النصيحة أو التأنيب؛ في نفس الوقت، هو مطلوبون زملاء تلاميذه تذلّلهم الغير مؤهّل، يحبّ نفسه في دور الزعيم، في نفس الوقت إنغماس في الكثير المزحة الأقل إنعداما للأذى من نفس النوع ليست غير عامة بين الشبان الغير ناضجين "

    في مايو/مايس 1904، في العمر 15، إستلم أدولف هتلر الطقس الديني الكاثوليكي للتأكيد في كاثدرائية لينز. كما ولد صغير تأمّل في فكرة مرة صبح قسيسا. لكن في الوقت هو أكّد بأنّه جوّف وغير مهتم في إيمانه وإهتمّ بجعل الردود الملائمة بالكاد أثناء المراسم الدينية.

    بعد فترة قليلة من هذا، ترك هتلر المدرسة العليا في لينز. هو كان قد أعطى علامة مرور في فرنسي على إمتحان تركيب على الشرط بإنّه لا يعود إلى المدرسة. في سبتمبر/أيلول 1904، دخل مدرسة عليا أخرى، في ستير، بلدة صغيرة 25 ميل من لينز. عاش في مأوى هناك، يتشارك بغرفة مع الولد الآخر. سلّوا أنفسهم أحيانا بإطلاق نار الجرذان.

    حصل هتلر على علامات الفظيعة فصله الدراسي الأول في المدرسة الجديدة، رياضيات فاشلة، فرنسية ألمانية، وحتى حصل على درجة فقير لكتابة اليدوية. تحسّن أثناء فصله الدراسي الثاني وأخبر بأنّه قد حتى يتخرّج إذا أخذ إمتحان تركيب خاصّ أولا في الخريف. أثناء الصيف، على أية حال، عانى هتلر من مرض رئة نازف، مشكلة طبية موروثة.

    إستعاد صحته ونجح في الإمتحان في سبتمبر/أيلول 1905، وإحتفل به مع الزملاء الطلبة بالسكر. صفّى الصباح التالي يستند على جانب الطريق، صحا بmilkwoman. بعد أن تلك الخبرة أقسم على ترك كحولا وما شرب ثانية.

    لكن هتلر لا يستطيع أن يجلب نفسه لأخذ الإمتحان النهائي لدبلومه. إستعمال الصحة السيّئة كعذره، ترك مدرسة في عمر ستّة عشر ما للعودة. من الآن فصاعدا هو سيكون نفسا علّم، يواصل عادات قراءته الثقيلة ويترجم ما قرأ لوحده، يعيش في حقيقته الحالمة الخاصة ويخلق إحساسه الخاص للحقيقة.

    أمّ هتلر تموت

    في يناير/كانون الثاني 14, 1907، ذهب أمّ أدولف هتلر لرؤية طبيب العائلة حول ألم في صدرها، سيئ جدا أبقاها المستيقظ في الليل. الطبيب، إدوارد بلوتش، الذي كان يهودي، فحصها ووجد هي تقدّمت سرطان ثدي.

    نشج أدولف هتلر متى الطبيب أخبره هي كانت مريضة للغاية وإحتج جراحة فورية. بعد أيام قليلة، كلارا هتلر، 46، شغّل على وكان عنده أحد صدورها أزالت. لكن العملية كانت متأخرة جدا. مرضها، سرطان خبيث، يدمّر جسمها ببطئ. هي لا تستطيع أن تختلقه الدرجات إلى الشقّة العائلية، لذا تحرّكوا إلى شقّة طابق أولى في ضاحية بجانب لينز، النمسا.

    أدولف بعمر ثمانية عشر سنة كان عنده أفكار كبيرة تصبح فنان عظيم يوما ما. كلّ أكتوبر/تشرين الأول، إمتحانات دخول كانت تحمل في أكاديمية الفنون الجميلة في فينا. على الرغم من تخوفه حول ترك أمّه، طموحات هتلر الفنية أوصلته لسحب ميراثه من المصرف وينتقل إلى فينا للدراسة في الأكاديمية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 4:12 pm